حذف الكاتب الأمريكي ستيفن كينج صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” وعبر عن استيائه من سياسة موقع “تويتر”، وكتب كينج، أنه يغادر لأنه ليس راضيًا عن المعلومات الكاذبة المسموحة التي تنشرها الإعلانات السياسية، وأضاف كينج أيضًا أنه غير متأكد من سلامة البيانات الشخصية للمستخدمين.
I’m quitting Facebook. Not comfortable with the flood of false information that’s allowed in its political advertising, nor am I confident in its ability to protect its users’ privacy. Follow me (and Molly, aka The Thing of Evil) on Twitter, if you like.
— Stephen King (@StephenKing) February 1, 2020
واتهم الكاتب هوليوود، سابقا، بترشيح أغلبية الممثلين من البيض وظلم الممثلين الأفارقة، ولاحظ أن الوضع كان أسوأ وقال: عمري الكبير يمنحني قدرة المقارنة وتذكر الوضع العرقي مع جوائز الأوسكار حيث كان عدة مخرجين أفارقة أمريكيين مرشحين للأوسكار”.
في وقت سابق من شهر يناير، تم الإبلاغ عن زيادة عدد مستخدمي “فيسبوك” الذين يسجلون الدخول بانتظام إلى الشبكة الاجتماعية بنسبة ثمانية في المائة على مدار العام ليصل إلى 2.5 مليار أي حوالي ثلث سكان العالم.
