يشأ القدر ألا تموت إلا عندما ترى ابنها مرة أخرى بعد 55عاما من اختطافه على يد جليسة أطفال استدعتها أمه لرعايته والجلوس معه.
واختطفت جليسة أطفال الطفل جيري منذ 55عاما، وهو يبلغ من العمر 5سنوات، ولم تتمكن الشرطة آنذاك من القبض عليها إلا أنها تركته مشردا في الشوارع بعد فترة قليلة من اختطافها له ليغيب مع جيري قلب أمه ماري بارنت التي لم تعرف طعم السعادة منذ غياب ابنها عنها.
وفي زمن التطور التكنولوجي، أجرى جيري فحص الحمض النووي ليستطيع أن يذهب لأمه ويلتقي بها بعد تلك الفترة الطويلة والعصيبة ليلتقي بها وهو يبلغ 60عاما في مشهد أبكى الجميع.