وكالات
اكتشف باحثون سمكة قرش عملاقة مضيئة تعتبر الأولى من نوعها من صنف الحيوانات المتوهجة في الظلام التي تعيش في أعماق البحار.
ورصد الباحثون القرش النادر والغريب (Kitefun) قبالة الساحل الشرقي لنيوزيلندا خلال مسح أجري العام الماضي، إلى جانب سمكتين من أسماك القرش من نوع الفانوس ذات اللون الأسود وقرش الفانوس الجنوبي.
اكتشف باحثون سمكة قرش عملاقة مضيئة تعتبر الأولى من نوعها من صنف الحيوانات المتوهجة في الظلام التي تعيش في أعماق البحار.
ورصد الباحثون القرش النادر والغريب (Kitefun) قبالة الساحل الشرقي لنيوزيلندا خلال مسح أجري العام الماضي، إلى جانب سمكتين من أسماك القرش من نوع الفانوس ذات اللون الأسود وقرش الفانوس الجنوبي.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قد يصل طول سمكة القرش المكتشفة من نوع “كيتفين” لنحو ستة أقدام (1.8 متر) ويعيش عادة على عمق يقدر بنحو 984 قدما (299 مترا) تحت سطح البحر، ما يجعله من أكبر الفقاريات المتوهجة في العالم المعروفة إلى يومنا هذا.
مجتمع
GMT 15:16 03.03.2021انسخ الرابط 0 60
تابعنا عبر
اكتشف باحثون سمكة قرش عملاقة مضيئة تعتبر الأولى من نوعها من صنف الحيوانات المتوهجة في الظلام التي تعيش في أعماق البحار.
ورصد الباحثون القرش النادر والغريب (Kitefun) قبالة الساحل الشرقي لنيوزيلندا خلال مسح أجري العام الماضي، إلى جانب سمكتين من أسماك القرش من نوع الفانوس ذات اللون الأسود وقرش الفانوس الجنوبي.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قد يصل طول سمكة القرش المكتشفة من نوع “كيتفين” لنحو ستة أقدام (1.8 متر) ويعيش عادة على عمق يقدر بنحو 984 قدما (299 مترا) تحت سطح البحر، ما يجعله من أكبر الفقاريات المتوهجة في العالم المعروفة إلى يومنا هذا.
تعيش هذه الكائنات البحرية الفريدة في منطقة من المحيط يطلق عليها اسم “منطقة الشفق”، والتي تمتد لمسافة 3200 قدما (975 مترا) تحت مستوى سطح البحر وبعيدا عن الضوء.
تشير الدراسات إلى أن هذه الأسماك العملاقة تستخدم الضوء كطريقة للتمويه بسبب ندرة أماكن الاختباء في هذه المياه العميقة وتجنبها الوقوع كفريسة للأسماك القرش الأخرى.