كشفت محافظة بابل، وسط العراق، اليوم الإثنين، عن وجود “دوافع إرهابية” وراء نفوق الأسماك في عدد من مدن ومحافظات البلاد، وذلك خلال رسالة وجهتها إلى رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي.
وبينت المحافظة في رسالتها، أن الكارثة التي حلت بالثروة السمكية في بابل، المنتج الأول لهذه الثروة في العراق، ألحقت الضرر بأصحاب مزارع الأسماك بنسبة 100%.
وأشارت إلى أنه خلال حضور وزراء، الزراعة، والصحة، والنفط، والموارد المائية، والبلديات، ومديرية شرطة محافظة بابل بكافة تشكيلاتها، ودوائر البيئة والألغام، والدوائر المحلية في الأقضية والنواحي المتضررة، تم تشكيل خلية أزمة؛ لإيقاف انتشار هذه الكارثة باتجاه المحافظات التي تقع أسفل نهر الفرات، وكذلك رفع آلاف الأطنان من الأسماك النافقة من النهر وتفرعاته، حيث باشرت هذه اللجنة أعمالها بجهد كبير ومتميز.
وناشدت محافظة بابل رئيس الحكومة عادل عبدالمهدي، تعويض أصحاب المزارع المتضررة بالقدر المناسب، وبما يتناسب وحجم الضرر، علمًا أن اللجنة المشكلة وبتوجيه من وزيري الصحة والزراعة، أرسلت العديد من العينات والنماذج إلى المختبرات العالمية في الأردن والنمسا، وجامعتي بابل والكوفة؛ للتأكد من الفحوصات المخبرية.
كشفت محافظة بابل، وسط العراق، اليوم الإثنين، عن وجود “دوافع إرهابية” وراء نفوق الأسماك في عدد من مدن ومحافظات البلاد، وذلك خلال رسالة وجهتها إلى رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي.
وبينت المحافظة في رسالتها، أن الكارثة التي حلت بالثروة السمكية في بابل، المنتج الأول لهذه الثروة في العراق، ألحقت الضرر بأصحاب مزارع الأسماك بنسبة 100%.
وأشارت إلى أنه خلال حضور وزراء، الزراعة، والصحة، والنفط، والموارد المائية، والبلديات، ومديرية شرطة محافظة بابل بكافة تشكيلاتها، ودوائر البيئة والألغام، والدوائر المحلية في الأقضية والنواحي المتضررة، تم تشكيل خلية أزمة؛ لإيقاف انتشار هذه الكارثة باتجاه المحافظات التي تقع أسفل نهر الفرات، وكذلك رفع آلاف الأطنان من الأسماك النافقة من النهر وتفرعاته، حيث باشرت هذه اللجنة أعمالها بجهد كبير ومتميز.
وناشدت محافظة بابل رئيس الحكومة عادل عبدالمهدي، تعويض أصحاب المزارع المتضررة بالقدر المناسب، وبما يتناسب وحجم الضرر، علمًا أن اللجنة المشكلة وبتوجيه من وزيري الصحة والزراعة، أرسلت العديد من العينات والنماذج إلى المختبرات العالمية في الأردن والنمسا، وجامعتي بابل والكوفة؛ للتأكد من الفحوصات المخبرية.