في دراسة جديدة نشرها موقع Svvyolu، تم الكشف عن قائمة تضم 12 ولاية أمريكية تعاني من أعلى مستويات الكراهية من قبل سكانها.
إلينوي: تتصدر إلينوي القائمة، حيث يرى 25% من سكانها أنها الأسوأ في البلاد. هذا الرفض الواسع النطاق يتزامن مع انخفاض بنسبة 0.54% في عدد سكان الولاية.
نيوجيرسي: في نيوجيرسي، يعتبر 10% من السكان أن ولايتهم هي الأسوأ. تشهد هذه الولاية أيضًا انخفاضًا في عدد السكان بنسبة 0.3%.
نيويورك: نيويورك، المعروفة بكونها “المدينة التي لا تنام”، ليست محبوبة من قبل الجميع، حيث يعتبر 12% من سكانها أنها الأسوأ للعيش فيها. كما تشهد الولاية انخفاضًا بنسبة 0.45% في عدد السكان.
ويست فرجينيا: ويست فرجينيا تعاني من انخفاض بنسبة 0.76% في عدد السكان، ويقول 6% من سكانها إنها أسوأ ولاية في البلاد.
كاليفورنيا: تجربة كاليفورنيا مختلفة حيث يعتقد 6% من المقيمين أنهم يعيشون في أسوأ ولاية، على الرغم من انخفاض طفيف في عدد السكان بنسبة 0.11%.
ماساتشوستس: في ماساتشوستس، يشعر 6% من السكان بأنهم يقيمون في أسوأ ولاية، وتشهد الولاية انخفاضًا بنسبة 0.14% في عدد السكان.
ميشيغان: ميشيغان تشهد انخفاضًا طفيفًا ولكن ملحوظًا في عدد السكان بنسبة 0.09%.
ميسيسيبي: 8% من سكان ميسيسيبي يعتقدون أنهم يعيشون في أسوأ ولاية، مع انخفاض بنسبة 0.17% في عدد السكان.
كنتاكي: في كنتاكي، يعتقد 6% من السكان أنهم يعيشون في الولاية الأسوأ.
كونيتيكت: كونيتيكت تواجه انخفاضًا في عدد السكان بنسبة 0.21%.
لويزيانا: 7% من سكان لويزيانا يقولون إنهم يعيشون في أسوأ ولاية.
أوهايو: وأخيرًا، في أوهايو، يعتبر 6% من السكان أنهم يقيمون في أسوأ ولاية في البلاد.
يسلط هذا التقرير الضوء على التحديات التي تواجه هذه الولايات ويفتح المجال للنقاش حول كيفية تحسين الظروف المعيشية لسكانها.