تزعم أم في نيويورك أن ابنها توفي بعد تعرضه لسكتة قلبية على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية متجهة إلى فلوريدا.
حيث كان كيفن جرينيدج مسافرًا من سان بيدرو سولا في هندوراس إلى ميامي في 4 يونيو 2022، عندما عانى من صدمة طبية وفقد الوعي فاقدًا للوعي.
ووفقًا لدعوى رفعتها مؤخرًا والدته ميليسا أرزو في المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الجنوبية، فإن وفاة جرينيدج ناتجة عن إهمال شركة الطيران وفشلها في تدريب موظفيها على تقنية الإنعاش الأساسية” ولعدم شحن جهاز تنظيم ضربات القلب الخارجي على متن الطائرة.
وأشارت الدعوى إلى قانون المساعدة الطبية للطيران لعام 1998، قائلة إن القانون “يلزم شركات الطيران بحمل أجهزة تنظيم ضربات القلب على متن كل طائرة مع مضيفات طيران” وأن الأجهزة “يجب فحصها بانتظام وفقًا لفترات التفتيش المحددة في مواصفات العمليات للتأكد من حالتها.