أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إصابته بفيروس كورونا.
وقال أوباما إن الفحص أثبت إصابته بكوفيد-19 المستجد.
ونشر الرئيس الأسبق تغريدة على “تويتر” قال فيها: “كنت أعاني من حكة في الحلق لبضعة أيام، لكني أشعر أنني بخير بخلاف ذلك”.
وأضاف: “ميشيل وأنا ممتنون لتلقي التطعيم والجرعة المعززة، وقد جاءت نتيجة اختبارها سلبية”.
وكانت أفادت جامعة (جونز هوبكنز) الأمريكية بأن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس “كورونا” المستجد (كوفيد-19) حول العالم ارتفعت إلى 455 مليونا و244 ألفا و537 حالة.
وذكرت الجامعة – في أحدث إحصائية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني ، أن “إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس التاجي حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و36 ألفا و231 حالة”.. موضحة أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم؛ والتي بلغت أكثر من 79.5 مليون حالة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 42.9 مليون إصابة؛ لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 29.3 مليون حالة.
ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بـ 967 ألفا و165 حالة، تلتها البرازيل في المرتبة الثانية بـ654 ألفا و843، ثم تأتي الهند في المرتبة الثالثة بإجمالي وفيات 515 ألفا و803 حالات.
